واتس اب الأمانة العامة لمجلس النواب يستقبل 12852 رسالة فى أسبوعه الثانى

Page 1

‫التقرير ‪:‬‬

‫فى إطار حرص األمانة العامة لمجمس النواب عمى التواصل المباشر والدائم مع‬

‫المواطنين ‪ ،‬ودراسة وتحميل كل ما يرد إلييا من آراء ومقترحات عبر رسائل المواطنين لتكون‬

‫ممفات جاىزة لمعرض عمى البرلمان تعكس آمال وطموحات المواطنين وتعبر عن ىموميم‬ ‫ومشكالتيم ‪ ،‬فقد تمقت اإلدارة المركزية لقياس الرأى العام ودعم اتخاذ القرار (‪ )21821‬رسالة‬

‫خالل األسبوع الثانى من إطالق الخدمة ‪ ،‬تعمقت (‪ )0694‬مطالبات وشكاوى تمحورت معظميا‬

‫حول ممفات خدمات التعميم ‪ ،‬والصحة ‪ ،‬والبطالة ‪ ،‬الخطاب الدينى ‪ ،‬والبيئة ‪ ،‬ومكافحة‬ ‫اإلرىاب والدعم وغيرىا من القضايا والممفات التى تيم الرأى العام ‪.‬‬ ‫أوالً ‪ :‬فى مجال المطالبات التشريعية‬

‫جاءت المطالبات التشريعية عمى رأس أولويات اىتمام المواطن سواء فيما يتعمق باقتراح‬

‫تشريعات جديدة لتقنين أوضاع قائمة أو اقتراح تعديالت عمى تشريعات قائمة ‪ ،‬وقد جاءت‬

‫قوانين الخدمة المدنية فى مقدمة ىذه المقترحات ‪ ،‬يمييا التأمينات والمعاشات وااليجارات‬

‫القديمة‪ ،‬والبناء الموحد ‪ ،‬واإلجراءات الجنائية ‪ ،‬وقانون مكافحة اإلرىاب ‪ ،‬وقانون البيئة ‪.‬‬ ‫فيما يتعمق بقانون الخدمة المدنية‬

‫‪ -‬المطالبة بأن يراعى القانون الجديد عدم استثناء أى جية من تطبيقو عمييا ‪.‬‬

‫‪ -‬المطالبة بأن يتضمن القانون تسوية الحالة الوظيفية لمحاصمين عمى مؤىل أثناء الخدمة‪.‬‬

‫ المطالبة بأن يتضمن القانون الجديد معايير منضبطة لتقويم اآلداء فى تقارير الكفاية‬‫السنوية ‪.‬‬

‫‪ -‬المطالبة بطرح مشروع القانون الجديد لمحوار المجتمعى قبل إق ارره ‪.‬‬

‫ المطالبة بأن يتضمن القانون الجديد آليات ومعايير الختيار القيادات بما ال يسمح إال‬‫بتصعيد األكفأ بغض النظر عن األقدميات ‪.‬‬

‫‪ -‬المطالبة بـتيسير عممية نقل الدرجة المالية من محافظة ألخرى داخل فروع نفس الييئة‪.‬‬

‫ المطالبة بحساب العالوة الدورية عمى أساس معدل التضخم بما يراعى ارتفاع األسعار ‪.‬‬‫‪1‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.
واتس اب الأمانة العامة لمجلس النواب يستقبل 12852 رسالة فى أسبوعه الثانى by اليوم السابع - Issuu