عدد الثلاثاء 20 يونيو 2023

Page 1

‫واتـس أب‬ ‫صور واكتب‬ ‫ّ‬

‫‪www.almasryalyoum.com‬‬

‫أهم األحداث اليومية‬ ‫وابعتها على‬

‫اقرأ أكثر‪..‬‬

‫‪0111 600 600 7‬‬

‫ً‬ ‫يوميا‬ ‫بأقل من جنيه‬

‫«البرنامج الصيفى للطفل»يواصل‬ ‫فعالياته بالمساجد وسط إقبال كبير‬

‫كتب‪ -‬سعيد خالد‪:‬‬

‫استأنف الفنان أحمد عز بروفات مسرحيته‬ ‫«هادى فالنتني»‪ ،‬املقرر أن يفتتح املوسم اجلديد‬ ‫منها فــى عــيــد األضــحــى‪ 29 ،‬يــونــيــو اجل ــارى‪،‬‬ ‫مبدينة أبها بالسعودية‪ ،‬وملدة ‪ 3‬أيام متتالية‪.‬‬ ‫وقطع «عز» إجازته التى كان يقضيها خارج‬ ‫مــصــر‪ ،‬اســتــعــدا ًدا لــلــعــروض اجلــديــدة من‬ ‫املسرحية‪ ،‬إذ يتوجه وأســرة املسرحية‪،‬‬ ‫االثنني املقبل‪ ،‬لتجهيزات استئنافها‪.‬‬ ‫ويأتى املوسم الثالث من املسرحية‬ ‫بعد النجاح الــذى حققته فى موسمى‬ ‫الرياض وجدة‪ ،‬وهى من إخراج محمد‬ ‫مــحــمــدى‪ ،‬ويــشــاركــه الــبــطــولــة كــل من‬ ‫تارا عماد‪ ،‬سيد رجب‪ ،‬شيماء سيف‪،‬‬ ‫مصطفى غريب‪.‬‬ ‫«عز» قال فى تصريحات‪« :‬إن شاء‬ ‫اهلل يكون موسما ناجحا فى مدينة‬ ‫أبها‪ ،‬وأهنئ اجلمهور مبناسبة عيد‬ ‫األضحى وأمتنى لهم اخلير»‪.‬‬ ‫ف ــك ــرة املــســرحــيــة تــــدور حــول‬ ‫ذهاب «هــادى» وخطيبته «رفيف»‬ ‫إلـــــى م ــت ــج ــر ك ــب ــي ــر لــاحــتــفــال‬ ‫بالفالنتني‪ ،‬وهناك ينصحهما عمو‬ ‫مــرمــوش‪ ،‬صــاحــب املــحــل‪ ،‬بــإمتــام‬ ‫الزواج‪ ،‬راو ًيا لهما ما حدث بقصص‬ ‫ً‬ ‫محاول إثبات أن احلب‬ ‫احلــب الشهيرة‪،‬‬ ‫مجرد وهم‪ ،‬ومتطر ًقا لقصة زواج األمير‬ ‫والسندريال وما حدث فى زواجهما‪.‬‬

‫«زعزعة‬ ‫االستقرار»‬ ‫سيرجى الفروف‪،‬‬ ‫وزير اخلارجية‬ ‫الروسى‪ ،‬عما تسعى‬ ‫إليه الواليات‬ ‫املتحدة جتاه الوضع‬ ‫السياسى ببالده‪.‬‬

‫كتب ‪ -‬أحمد البحيرى‪:‬‬

‫األطباء لـ«ضيوف الرحمن»‪ :‬احذروا ضربات الشمس‬ ‫كتبت‪ -‬آية كمال‪:‬‬

‫يتزامن موسم احلج هذا العام مع أشد‬ ‫شهور فصل الصيف ح ــرارة‪ ،‬مــا يسبب‬ ‫بعض املشكالت الصحية‪.‬‬ ‫وقـــد يتعـــرض احلجـــاج أثنـــاء أداء‬ ‫مناســـك احلـــج كل عـــام‪ -‬خاصـــة إذا‬ ‫تزامـــن مـــع أشـــهر الصيـــف القاســـية‪-‬‬ ‫لإلغمـــاءات أو الهبـــوط أو ضربـــات‬ ‫وحـــروق الشـــمس والتـــى تعـــد واحـــدة‬ ‫شـــيوعا‬ ‫مـــن أخطـــر أشـــكال اإلصابـــات‬ ‫ً‬ ‫وخط ــورة‪ ،‬وتنت ــج ع ــن التع ــرض للح ــرارة‬ ‫املرتفعـــة‪ ،‬وهـــى مـــن احلـــاالت الطبيـــة‬ ‫الطارئ ــة الت ــى تتطل ــب التدخ ــل الس ــريع‪،‬‬ ‫وقبـــل ســـفر احلجـــاج يبحـــث معظمهـــم‬ ‫ع ــن نصائ ــح األطب ــاء م ــن أج ــل حمايته ــم‬ ‫وحماي ــة مناعته ــم وتخو ًف ــا م ــن اإلصاب ــة‬ ‫بالع ــدوى‪ ،‬خاص ــة أن موس ــم احل ــج يش ــهد‬ ‫تزاح ًمـــا كبيـــ ًرا مـــن احلجـــاج‪.‬‬ ‫مــن هــنــا قــدم الــدكــتــور أمــجــد حــداد‪،‬‬ ‫اســتــشــارى احلــســاســيــة واملــنــاعــة‪ ،‬عــد ًدا‬ ‫من النصائح للحجاج من أجــل احلفاظ‬ ‫على سالمتهم‪ ،‬خاصة كبار السن ممن‬ ‫يعانون من أمــراض مزمنة‪ ،‬وذلــك خالل‬ ‫حديثه لـ«املصرى اليوم»‪ ،‬والذى أكد فيه‬ ‫أن موسم احلج يعتبر أكبر موسم جتمع‬ ‫إسالمى‪ ،‬ويحدث به جتمع املسلمني من‬ ‫كافة أنحاء العالم‪ ،‬مشي ًرا إلى أن هناك‬ ‫عدة أوبئة لم تنتهِ على مستوى العالم‪،‬‬

‫هانى مظهر‬

‫عــنــك‪ ،‬كــنــت فــنــانــا بــإنــســانــيــتــك‪،‬‬ ‫بــأخــاقــك‪ ،‬وتــعــامــلــك‪ ..‬أب ــى‪ ،‬إذا‬ ‫كنت أنــت كــالــطــائــر‪ ،‬فــأنــا بدونك‬ ‫املتكسرة‪ .‬بعد‬ ‫كالنورس بأجنحته‬ ‫ّ‬ ‫غــيــابــك أصــبــحــت أعــيــش بنصف‬ ‫قلب‪ ،‬والنصف اآلخــر أعيش فيه‬ ‫على ذكراك»‪.‬‬

‫تفاصيل أخرى فى نسخة‬ ‫«المصرى اليوم ديجيتال»‬

‫ضيوف الرحمن خالل الوقوف بـ«عرفات» «صورة أرشيفية»‬

‫منها‪ :‬فيروس كورونا‪ ،‬واإلنفلونزا‪ ،‬وعدة‬ ‫أم ــراض معدية قــد يــصــاب بها البعض‬ ‫خالل موسم احلج‪.‬‬ ‫ونــصــح «حـــداد» احلــجــاج بالعمل بكل‬ ‫إجـــــراءات الــصــحــة والــســامــة املتعلقة‬ ‫باستخدام أقنعة الوجه الواقية «الكمامة»‬ ‫للحد من العدوى‪ ،‬إلى جانب استخدام‬

‫«نعمل عليه»‬

‫«مات»‬

‫«داء الطائفية»‬

‫أنطونيو تايانى‪،‬‬ ‫وزير اخلارجية‬ ‫اإليطالى لـ«سكاى‬ ‫نيوز»‪ ،‬عن حتقيق‬ ‫االستقرار فى‬ ‫البحر املتوسط‬ ‫ملواجهة الهجرة غير‬ ‫الشرعية‪.‬‬

‫ّ‬ ‫املعشر‪ ،‬وزير‬ ‫مروان‬ ‫خارجية األردن‬ ‫األسبق لـ«‪،»CNN‬‬ ‫عن خيار حل‬ ‫الدولتني فيما‬ ‫يخص القضية‬ ‫الفلسطينية‪.‬‬

‫د‪ .‬مصطفى الفقى‬ ‫فى «إندبندنت‬ ‫عربية»‪ ،‬عن سبب‬ ‫األزمات السياسية‬ ‫فى لبنان‪.‬‬

‫«كامب نو» ينهى العالقة التاريخية بين‬ ‫«ميسى» و«برشلونة» بإعادة تطوير الملعب‬ ‫برشلونة‪ -‬خير راغب‪:‬‬

‫ملعب «كامب نو»‬

‫أى أث ــر ملــيــســى بــاســتــثــنــاء تــواجــد‬ ‫بسيط فى األفالم الوثائقية لتاريخ‬ ‫الــنــادى ضمن صــور جماعية لكل‬ ‫بطولة حصل عليها النادى‪.‬‬

‫وتــراوحــت أســعــار تــذاكــر دخــول‬ ‫املــلــعــب وامل ــت ــح ــف م ــا ب ــن ‪31،5‬‬ ‫و‪ 82،5‬يورو للبالغني‪ ،‬و‪ 19.5‬لذوى‬ ‫االحتياجات اخلاصة‪ ،‬و‪ 24.5‬يورو‬

‫واستمرا ًرا جلهود وزارة‏األوقاف فى‬ ‫تكثيف األنشطة التفاعلية باملساجد‪.‬‬ ‫وق ــال عــمــرو الــبــحــيــرى محمود‪،‬‬ ‫إمــام مسجد الشهداء بقرية سدود‬ ‫مبحافظة املــنــوفــيــة‪ ،‬إن البرنامج‬ ‫الصيفى له دور كبير فى التطوير‬ ‫واالرتقاء بالنشء للوصول إلى أفضل‬ ‫املستويات‪ ،‬كما يحقق االرتقاء بفكر‬ ‫وثقافة الطالب والطالبات‪ ،‬ويسهم‬ ‫فى نشر الوعى والتعريف بصحيح‬ ‫الدين وإعداد جيل واعد‪.‬‬ ‫وأشاد عدد كبير من أولياء األمور‬ ‫بالبرنامج الصيفى للطفل‪ ،‬مؤكدين‬ ‫أنه يرتقى مبستوى أبنائهم‪.‬‬

‫لخطورتها خالل الصيف‬

‫عاما وسط جدرانه‬ ‫بعدما عاش ‪ً 20‬‬

‫وكأن نـادى برشـلونة يريـد أن‬ ‫يٌنهـى العالقـة التاريخيـة واإلنسـانية‬ ‫بين ميسـى وملعـب «كامـب نـو»‪ ،‬بعـد‬ ‫أن عـاش بين جدرانـه ‪ 20‬عا ًمـا‪،‬‬ ‫منـذ وجـوده فـى أكادمييـة النـادى‬ ‫فـى عمـر ‪.13‬‬ ‫إدارة الــنــادى ب ــدأت فــى تطوير‬ ‫شــامــل مللعب «كــامــب نــو» الشهير‪،‬‬ ‫بــهــدف زيــــادة ســعــتــه مــن ‪ 90‬إلــى‬ ‫‪ 110‬آالف متفرج ليكون ثالث أكبر‬ ‫استاد فى العالم‪ ،‬ولم تتوقف عند‬ ‫هذا احلــد‪ ،‬بل قامت بإزالة كل ما‬ ‫يتعلق مبيسى فى امللعب حتى فى‬ ‫متجر املبيعات ال يوجد تيشرتات‬ ‫أو هدايا عليها صور النجم األشهر‬ ‫فى العالم‪.‬‬ ‫«املــصــرى الــيــوم» قــامــت بــزيــارة‬ ‫إلى «كامب نو» لترصد غلق إدارة‬ ‫النادى امللعب بالكامل‪ ،‬ونقل متجر‬ ‫املبيعات ومتحف الفريق إلى خارج‬ ‫حرم االستاد‪ ،‬إلى جانب عدم وجود‬

‫متوفر على جميع التطبيقات‬

‫«البرنامج الصيفى للطفل»‬ ‫يواصل فعالياته بالمساجد‬

‫واصــل البرنامج الصيفى للطفل‬ ‫الذى أطلقته وزارة األوقــاف بجميع‬ ‫املساجد على مستوى اجلمهورية‪،‬‬ ‫فــعــالــيــاتــه وســـط إق ــب ــال كــبــيــر من‬ ‫األطــفــال وإش ــادة من أولــيــاء األمــور‬ ‫بــنــجــاح هـــذه األنــشــطــة ف ــى تعليم‬ ‫األطفال القواعد واملــبــادئ الدينية‬ ‫السمحة وأداء الفرائض‪.‬‬ ‫وشهدت املساجد فى محافظة‬ ‫ً‬ ‫إقــبــال كــبــي ـ ًرا‪ ،‬ومــشــاركــة‬ ‫املــنــوفــيــة‬ ‫مــوســعــة فــى «الــبــرنــامــج الصيفى‬ ‫للطفل»‪ ،‬وذلــك فــى إطــار استعادة‬ ‫املــســجــد لــــدوره فــى بــنــاء الــوعــى‪،‬‬

‫كتبت‪ -‬سارة سيف النصر‪:‬‬

‫الراحـل‪ ،‬أباهـا بكلمـات مؤثـرة‪،‬‬ ‫وقالـت‪« :‬إن أبـى عـاش لفنّـه‪ ،‬وبقـى‬ ‫معطـا ًء يصـارع مرضـه‪ ،‬مهمو ًمـا‬ ‫مبواصلـة مسـيرته حتـى اللحظـات‬ ‫األخيـرة مـن عمـره‪ .‬يصعـب أن‬ ‫نصـدق أنـه لـم يعـد بيننـا‪ ،‬لكننـا‬ ‫ّ‬ ‫نشـعر بوجـوده‪ ،‬بحبـه‪ ،‬ودفء‬ ‫عاطفتـه‪ ..‬كلمـا تأملنـا ألوانـه‪،‬‬ ‫نسـافر إليـه»‪.‬‬ ‫وأضـــافـــت‪« :‬أود أن أشــكــركــم‬ ‫جمي ًعا على حضوركم معنا إلحياء‬ ‫ذكرى الفنان الغائب احلاضر‪ ،‬إنها‬ ‫امل ــرة األول ــى الــتــى أتكلم بالنيابة‬

‫يوما‬ ‫لمدة ‪ً ٣٠‬‬

‫جانب من الفعاليات‬

‫يرحل الفنان ويبقى أثره‪ ..‬محبو هانى‬ ‫مظهر يحيون الذكرى األولى لرحيله‬ ‫«إذا مت ظمآ ًنا فال نزل املطر»‪..‬‬ ‫أبيات شعرية كــان يُــرددهــا الفنان‬ ‫الــراحــل هــانــى مظهر قبل وفــاتــه‪،‬‬ ‫عكس من خاللها اشتياقه لتراب‬ ‫وطنه‪ ،‬الــذى رحــل عنه وهــو شاب‬ ‫يــافــع‪ ،‬بــاحــث عــن ا ُ‬ ‫حلــريــة والــفــن‪،‬‬ ‫شق دروب الغربة وحي ًدا بعي ًدا عن‬ ‫وطنه‪ ،‬ورغم جناحاته العاملية‪ ،‬إال‬ ‫أنها لم تُهدئ نار اشتياقه وحزنه‬ ‫على العراق‪.‬‬ ‫فـى هـذه األيـام حتـل الذكـرى‬ ‫األولـى لرحيـل الفنـان التشـكيلى‬ ‫العراقـى هانـى مظهـر‪ ،‬فهـو مـن‬ ‫مواليـد عـام ‪ ،1955‬ولـد فـى بلـدة‬ ‫السـماوة بالعـراق‪ ،‬وتخـرج فـى معهـد‬ ‫الفنـون اجلميلـة فـى بغـداد سـنة‬ ‫‪ ،1976‬ومنـذ أيـام قليلـة‪ ،‬مت إحيـاء‬ ‫ذكـراه فـى معـرض يجمـع جان ًبـا‬ ‫مـن أعمالـه الفنيـة اخلالـدة فـى‬ ‫لنـدن‪ ،‬ووصفـه مـن خاللـه أحبـاؤه‬ ‫بأنـه «الفنـان الـذى رسـم لوحاتـه‬ ‫باملوسـيقى‪ ،‬وبصمـت أحزانـه ل ّونها»‪.‬‬ ‫فــى املــعــرض الــذى نظمه ُمحبو‬ ‫هــانــى مظهر فــى لــنــدن‪ ،‬اصطف‬ ‫األقـ ــارب واألص ــدق ــاء والــتــامــيــذ‪،‬‬ ‫اجتمعوا على حب الفنان احلالم‪..‬‬ ‫ف ــى اخلــلــفــيــة‪ ،‬ك ــان ــت املــوســيــقــى‬ ‫الكالسيكية الــتــى أحــبــهــا‪ ..‬وعلى‬ ‫اجلــدران لوحاته الفنية التى عبر‬ ‫بها عن مبادئه وأفكاره‪.‬‬ ‫رثـت نـورس مظهـر‪ ،‬ابنـة الفنـان‬

‫‪a mro s e lim@ h o tma il.c o m‬‬

‫أحمد عز يستعد لثالث مواسم‬ ‫«هادى فالنتين» فى العيد‬

‫لكل القراء‬

‫‪Al Masry Al Youm - Tuesday - June 20 th - 2023 - Issue No. 6945 - Vol.20‬‬

‫الثالثاء ‪ ٢٠‬يونيو ‪٢٠٢٣‬م ‪ ٢ -‬ذى احلجة ‪ 14٤٤‬هـ ‪ ١٣ -‬بؤونة ‪ - 17٣٩‬السنة العشرون ‪ -‬العدد ‪٦٩٤٥‬‬

‫عز‬

‫ً‬ ‫مجانا‬

‫لألطفال وكبار السن‪.‬‬ ‫حالة الغضب انتقلت إلى مواطنى‬ ‫املدينة الذين اتهموا ميسى بنكران‬ ‫اجلميل للنادى الــذى تبناه منذ أن‬ ‫كان ناشئا بني صفوفه‪ ،‬حتى أصبح‬ ‫الــرمــز واملــلــك ال ــذى حتــقــق لــه كل‬ ‫الطلبات‪.‬‬ ‫وص ــل تــقــديــر اجلــمــاهــيــر مليسى‬ ‫لــدرجــة أنهم كــانــوا يضغطون على‬ ‫سلطة الطيران املدنى بتحويل اجتاه‬ ‫وص ــول هــبــوط وصــعــود الــطــائــرات‬ ‫لتكون بعيدة عن قصره حتى يوفروا‬ ‫له الراحة‪.‬‬ ‫ميسى‪ -‬الذى انضم إلى أكادميية‬ ‫الناشئني فى برشلونة فى سن ‪،13‬‬ ‫وأصبح الــهــداف التاريخى للنادى‬ ‫وأكــثــر الالعبني مشاركة بقميصه‬ ‫برصيد ‪ 672‬هدفا فى ‪ 778‬مباراة‬ ‫بجميع املــســابــقــات‪ -‬أصــبــح ذكــرى‬ ‫حــزيــنــة لقصة أســطــوريــة لــم تنته‬ ‫بتمثال يوضع له مثل بقية أساطير‬ ‫النادى العريق‪.‬‬

‫املظالت جتن ًبا لضربات الشمس‪ ،‬كما أنه‬ ‫طالب بضرورة اإلكثار من تناول السوائل‪،‬‬ ‫خاصة املــاء‪ ،‬حلماية مناعتهم مع جتنب‬ ‫الــتــدافــع واالزدحــــام خــاصــة كــبــار السن‬ ‫واحلوامل‪.‬‬ ‫وأك ــد أنــه على الــرغــم مــن أنــه توجد‬ ‫صعوبة كبيرة فــى تطبيق التباعد بني‬

‫«لم تعد رفاهية»‬

‫احلــجــاج فــى مــوســم احل ــج‪ ،‬ولــكــن يجب‬ ‫محاولة التباعد قــدر اإلمــكــان ألن ذلك‬ ‫مهم لصحة الفرد واآلخرين‪.‬‬ ‫وفــيــمــا يــخــص ال ــوج ــب ــات الــغــذائــيــة‬ ‫لــلــحــجــاج‪ ،‬نــصــح اســتــشــارى احلساسية‬ ‫واملناعة قــائـ ًـا‪« :‬املــاء والسوائل مهمان‬ ‫فــى ح ــرارة اجلــو املرتفعة فــى األراضــى‬ ‫السعودية‪ ،‬لكن نوع األطعمة التى يجب‬ ‫على احلجاج االلــتــزام بها خــال موسم‬ ‫احلــج ال يقل أهمية عــن ذلــك‪ ،‬لــذا من‬ ‫الــضــرورى أن يــتــنــاول احلــجــاج وجــبــات‬ ‫غــذائــيــة صــحــيــة مــلــيــئــة بــالــبــروتــيــنــات‬ ‫والفيتامينات واأللياف مع جتنب األطعمة‬ ‫املــقــلــيــة والــســكــريــات املــصــنــعــة السيما‬ ‫مرضى األمراض املزمنة»‪.‬‬ ‫ورأى «احلــــــداد» أنـــه عــلــى املــرضــى‬ ‫االستماع إلى نصيحة أطبائهم فى السفر‬ ‫من عدمه‪ ،‬خاصة من يعانون من أمراض‬ ‫مزمنة‪ ،‬األمــر الــذى قد يؤثر سل ًبا على‬ ‫صحتهم فى حال عدم التزامهم بتعليمات‬ ‫الطبيب املشرف على حالتهم‪ ،‬وفى حالة‬ ‫شعور أى شخص باإلصابة أثناء أدائــه‬ ‫احلج يجب عليه عزل نفسه عمن حوله‪،‬‬ ‫حتى معرفة حالته وأعراضه‪ ،‬ويتوجه على‬ ‫الفور للطبيب‪ ،‬وشدد على ضرورة تلقى‬ ‫املسافرين جرعات لقاح فيروس كورونا‪،‬‬ ‫حلماية مناعتهم‪ ،‬وتقليل األعــراض فى‬ ‫حالة اإلصابة بالفعل‪.‬‬

‫«زهقت»‬ ‫ليلى علوى‬ ‫فى تصريحات‬ ‫تليفزيونية‪ ،‬عن‬ ‫شعورها جتاه عملها‬ ‫لساعات طويلة فى‬ ‫تصوير األعمال‬ ‫الدرامية‪.‬‬

‫د‪ .‬طلعت عبدالقوى‬ ‫رئيس احتاد‬ ‫اجلمعيات األهلية‬ ‫لـ«الوطن»‪ ،‬عن‬ ‫تقوية العمل األهلى‪.‬‬

‫ركزت فى التلحين للسينما لعدم وجود قوالب موسيقية‬

‫الموسيقار عمر خيرت‪ :‬لعبت «درامز» ‪4‬‬ ‫سنوات بسبب تمردى على القوالب القديمة‬ ‫كتبت‪ -‬منى صقر‪:‬‬

‫كشف املوسيقار عمر خــيــرت عــن كواليس‬ ‫فترة فى حياته كان يلعب فيها «درامز» قبل أن‬ ‫يتألق فى العزف على البيانو وتأليف املقطوعات‬ ‫املوسيقية‪ ،‬ويحقق هــذه الشهرة التى جعلت‬ ‫اسمه فى مكانة مختلفة عن غيره‪.‬‬ ‫«خ ــي ــرت» قـــال خـــال نــــدوة حــضــرهــا فى‬ ‫قصر السينما‪ ،‬أمس األول‪ ،‬وحصل فيها على‬ ‫تكرمي من وزارة الثقافة‪ ،‬إنــه مر بفترات من‬ ‫التخبط فى حياته‪ ،‬وتلك التخبطات أثرت على‬ ‫اختياراته‪ ،‬حتى اختياراته فى العزف‪ ،‬إال أنه‬ ‫ابتعد فترة عن العزف على البيانو‪ ،‬وكان يعزف‬ ‫على «الدرامز»‪.‬‬ ‫وأضــاف‪« :‬كنت طفال ُمشاغبا أيام املدرسة‪،‬‬ ‫وكــنــت بلعب ك ــورة وبــعــمــل حــاجــات كــتــيــر‪ ،‬أنــا‬ ‫قعدت ‪ 4‬سنني أعــزف درامــز‪ ،‬وكــان فيه ناس‬ ‫كتير متعرفش إنــى عــازف بيانو‪ ،‬والفترة دى‬ ‫حتدي ًدا ملا جدى مات‪ ،‬ألنى ثُرت على كل القدمي‬ ‫ومتــردت‪ ،‬والكل كان بيستغرب ملا أعزف بيانو‬ ‫وقتها بسبب إتقانى له»‪.‬‬ ‫وأشــار إلــى أنــه اختار التركيز على التلحني‬ ‫للسينما ً‬ ‫بدل من التلحني الغنائى‪« :‬قصدت عدم‬

‫تكرمي عمر خيرت فى قصر السينما‬

‫التركيز على التلحني الغنائى‪ ،‬ألن لدينا الكثير‬ ‫من األغانى‪ ،‬والعالم كله لديه القوالب املوسيقية‬ ‫العديدة‪ ،‬ولكن لم تكن لدينا املوسيقى»‪.‬‬ ‫وأضاف‪« :‬الفكرة إن األغنية إذا تداولت فى‬ ‫العالم قد ال يفهمها البعض‪ ،‬ولكن املوسيقى هى‬ ‫الوحيدة التى ميكن أن تُفهم فى كل البالد»‪.‬‬

‫تصوير‪ -‬محمود اخلواص‬

‫شاهد الفيديو‬ ‫على الرابط التالى‪:‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.